يخبر شاهين أبو سيف أن سهيل طلب منه عدم إخبار أحد بديونه قبل وفاته، ويكشف عطشان للأهالي أن حمدة شاهد على حرق شاهين للقرية ومنزل سرور، ويهدد أبو سيف شاهين بإخبار مجلس الشيوخ عما يفعله.