تدور أحداث الفيلم في العام 1959 في مدينة فلادلفيا اﻷمريكية حول المطربة اﻷمريكية بيلي هوليداي التي تقدم أحد أداءاتها الموسيقية اﻷخيرة قبل وفاتها بأربعة أشهر.