يأمر أبو فوزي يوسف بتطليق لارا بعدما يحرضه عليها فتكشف لياسما أنها من أخبر جدها عن العرس، ويحصر فارس أملاك زكية التي تقرر ترك حصتها إلى فارس وديما.