يتضح أن منزل أبو فوزي يملكها مكرم ويخبر سجعان عائلة أبو فوزي بلجوء زكية إلى القضاء لاستعادة أملاكها، تنهي ديما علاقتها بعمار بعد اكتشافه كذبه.