يكشف الطبيب الشرعي فارس بأنه زور تقرير الانتحار وأن عادل وسوسن قد قتلا ولم ينتحر والده، تقع هالة مرضًا بعد تهديد أبو سامر الذي يذهب للقاء زكية ويخبرها بمعرفته من قتل أختها، ويتصالح يوسف ولارا.