يطلب أبو عبدالرحمن أن يفض الشراكة في القناة، ويقرر حسن رهن المصنع ليعطيه أمواله، وتفاجئ نوال بأن والد ناني كتب له كل أمواله، ويخبر أبو أحمد الجميع أن زوجته ياقوت حامل وأنها سوف تقيم في الفيلا معهم.