يسلم أبو خالد ياقوت فيلا للإقامة فيها مع زوجها أبو أحمد، ويكتشف عدنان أن أبو عبدالرحمن فض شراكته بالقناة، ويخبر أسعد سالم بقصته مع ياقوت.