تدور قصة الفيلم حول قصة الحب التي تجمع بين عضو في البرلمان (الدكتور ستيفن فليمنج) وخطيبة ابنه (آنا بارتون)، حيث تستمر العلاقة فيما بين الأراء المتضاربة بينهما ف(ستيفن) يريد التخلي عن حياته ومنصبه والاستمرار في العلاقة بشكل علني، بينما (آنا) تريد أن تتزوج من ابنه كغطاء لعلاقتهما.
قصة حب معقدة بين عضو برلمان وخطيبة ابنه.