يذهب القائد إلى الغابة ويظهر رجل يتجسس عليه، لكنه يكتشفه ويمسكه. يذهب المنذري إلى حاكم المملكة لكي يطلب منه المد للدفاع عن القلعة ضد أي هجوم من الترك أو الأسبان، يخبر الخادم أن السعديين هجموا على...اقرأ المزيد القلعة وقتلوا كل من هناك، يحزن كل من في المنزل لكنها إشاعة أطلقها أخو القائد. يعود القائد وتفرح الحرة لأنه لم يمت.