يُخير ناصر - روان بين البقاء معه أو طلاقها ويرفض الاعتراف بابنه، وتخبر بدرية - شريفة بأنها سوف ترفع دعوى قضائية ضد زوجها، وتدعي غصون على شريفة كذبا بأن زوجها عبدالله يشاهد فيديوهات غير مستحبة،