يحكي الفيلم قصة رحلتين متوازيتين إلى واحة الفيوم تقطع إحداهما الأخري، الأولى للطيور المهاجرة، والثانية للبشر الذين يهوون الصيد ويسعون خلف تلك الطيور المهاجرة.