يعاني عبدالله من فقدان الذاكرة التدريجي لكنه يقاوم من أجل التواصل مع ابنته بينما يتأرجح عقله بين ماضيه وحاضره غير المألوف، مسكونًا بذكريات طفولته في بغداد، ولم يعد يتذكر ماضيه. ابنته ليلى ترغب في لحظة تواصل أخيرة مع والدها قبل أن تتلاشى هى أيضًا من ذاكرته، ولم يعد يعرف حتى من تكون.