يتشاجر دهمان مع جابر لاستيلاء الأول على الولاية منفردا، ويحاول كشحان كسب ود دهمان فيلقي عليه الشعر مدحا فيه، ويعود الوالي أبو ليلى متنكرا إلى المدينة.