بعد سنوات من الدراسة والوصول لمكانة علمية كبيرة، يذهب عمرو لزيارة عائلته في موطنه، ليكتشف العديد من المشاكل المتلاحقة التي لم تكن في الحسبان.
يحصل عمرو على درجة الدكتوراه، ويموت والده فيتولى عبدالستار إدارة التركة فتتصدى حميدة لطمعه.