يتوجه حماد إلى منزل عجاب ويطمئن نعمة بوجود أخوها بمنزله، أم مطلق تذهب إلى قريتها وتطلب من أخوها الاتحاد مع قبيلة مشرف لمحاربة قبيلة ناصر.