أدهم يشعر بتأنيب الضمير بسبب إصابة صديقه أشرف أثناء مباراتهما في المصارعة الرومانية، ويبحث له عن علي ابنه، وفي نفس الوقت تحاول الشرطة القبض على تاجر مخدرات عن طريق تجنيد موزعينه، وبالفعل يصل أدهم إلى علي ولكن وجده ميتاً.
يستطيع أدهم إسعاف علي ونقله المستشفى، ولكن يتعرض علي للخطف بعد ذلك، ويكتشف أدهم تورط علي مع تاجر مخدرات بسبب بضاعة. حمزة يعذب أحد صبيانه الخائنين في مكان مهجور، ثم يذهب لصديقه شحاتة. يحاول أدهم الوصول لعلي، ولكن يتعرض للخيانة من جو، بعد أن أعلم رجالة شحاتة بمجيئه بحثا عن علي.
يتعرف حمزة على أدهم، ويدفع فلوس بضاعة المخدرات، بسبب تورط اخت زوجته مع علي، ويستطيع أدهم الخروج بسلام مع علي من مكان شحاتة. وتتعرض قوات الشرطة لإطلاق النيران من تجار المخدرات أثناء محاولة القبض عليهم. أثناء سير أدهم وعلي بالسيارة، توقفوا أمام قتلى الشرطة، وألفظ ضابط أنفاسه الاخيرة بين أيدي أدهم قائلا "الفقري".
يتورط أدهم في جريمة قتل الضباط التي حدثت بالحلقة السابقة، وتبحث الشرطة عنه. حمزة يكتشف خيانة عبدالمنجي. ويعرض أدهم العمل في الجيم على أشرف. تظهر عايدة في منطقة شعبية توزع الأموال على الفقراء وتضطر لتعذيب امرأة أمام الجميع بسبب ألفاظها الجارحة. وفي نهاية الحلقة يدخل أدهم وأشرف في خناقة مع مجموعة من البلطجية قبل مجيء الشرطة.
يتلقى أدهم وأشرف مساعدة من أهل المنطقة وينتصر على البلطجية. يأتي طليق أخت حمزة ويهددها أمام أخوها زيدان بأن يدخلهما السجن إذا لم تعود إليه. يحقق الضابط مع الفقري حتى يعرف منه أي معلومة عن الحادث. يتهم حمزة عبدالمنجي بالخيانة ولكنه لا يملك دليل. يجلس أدهم مع ابنه فارس على النيل ويتحدث معه كصديق. وفي نهاية الحلقة يزور الضابط أدهم في منزله.
يهرب أدهم من الشرطة، ويذهب إلى منجي، الذي يعرض عليه مليون جنيه مقابل الاعتراف بقتل الضباط، لكن أدهم بعد تفكير يطلب 3 مليون. حمزة يذهب إلى عايدة في الفيلا ليقضي معها عدة أيام. مريم أخت حمزة تحاول الانتحار، ولكن طليقها يلحقها وينقلها المستشفى. وفي نهاية الحلقة يذهب أدهم ويقف أمام مديرية الأمن.
يرسل أدهم رسالة للضابط علاء به رقم تليفونه، فيتصل به علاء ويخبره أدهم أن عبدالمنجي هو من وراء الحادث، ويطلب منه الانتظار حتى يرسل له مكان تسليمه الفلوس حتى يتأكد من كلام أدهم بنفسه. حمزة يدبر فخ لعبد المنجي ليتأكد من خيانته له. يرسل أدهم مكان تسليم الفلوس لعلاء. وحمزة يذهب لطليق أخته حتى يحاسبه عما يفعله بها.
يهرب رجال عبدالمنجي ويتم القبض على أدهم. حمزة يذهب لسامر طليق غادة ويهدده. حمزة يكتشف أن الجميع يعلم أن البضاعة القادمة ستكون من مصيب عبدالمنجي. علي يعود لشراء الأستروكس مرة أخرى. يذهب عبدالمنجي لعايدة. وفي نهاية الحلقة يذهب زيدان لسامر، ويدخل شخص غريب الحجز ويسأل عن أدهم.
زيدان يكتف سامر ويحرق شقته. حمزة يغضب من تصرفات زيدان ويطلب منه التصرف بشكل طبيعي ويطلب من غادة نفي الشيء. عايدة تضرب زوجة زيدان بسبب محاولتها لمغادرة المنزل. عبدالمنجي يزور عايدة ليطلب منها أن تقف بجانبه أمام حمزة، وبعدها ذهب ليقابل حمزة ويقنعه أن شحاته هو من يخونه. أدهم يتعرف على الفقري أثناء التحقيق، ويخبر وكيل النيابة ما قاله الضابط قبل أن يموت. وفي نهاية الحلقة يحاول بلطجي قتل أدهم داخل الحجز>
ينجو أدهم من محاولة قتل صبري في الحجز، وبعد أن ضربه عفى عنه وطلب منه أن يبلغ عبدالمنجي برسالة. تأتي أخت أدهم إليه في النيابة وتعطيه رقم حمزة. يكتشف علي وشلته أن طاهر مازال على قيد الحياة ويأخذوه إلى منزل صديقتهم. يتصل أدهم بحمزة ويخبره بأن هناك مؤامرة عليه وأنه هو من كان المفروض أن يكون مكانه، وأن عبدالمنجي وشحاتة هما من دبرا هذا الفخ، فيأمر حمزة شقيقه زيدان بأن يخرج أدهم من السجن.
حمزة يأمر بخروج أدهم من السجن. عايدة وغادة يظهران كرههما لبعضهما البعض. زيدان يضرب زوجته بسبب ما حدث بينها وبين عايدة. كاميليا زوجة حمزة هي من دبرت فخ مقتل الضباط مع عبدالمنجي. رجال حمزة يهربون أدهم من السجن، ولكن يتم القبض على أحدهم.
الضابط علاء يمسك بأحد البلطجية الذين هربوا أدهم ويجعله يعترف. حمزة يتفق مع عبدالمنجي على مقابلته في المساء عند شحاتة. يصل أدهم إلى السحر ويجلس مع شحاتة حتى يأتي حمزة. وتنتهي الحلقة بمقابلة حمزة بأدهم وعبدالمنجي وشحاتة.
حمزة يكتشف خيانة عبدالمنجي أثناء جلسته معه ومع شحاتة وأدهم. تهجم قوات الشرطة على مكان السحر، ويصاب أدهم في كتفه. يهرب الجميع داخل نفق تحت الأرض، وتفتح عايدة باب النفق لهم، وتشور على حمزة بترك أدهم بسبب إصابته، فيتركه ويرحل الجميع.
يعود حمزة وينقذ أدهم، وبعدها يهرب شحاتة، واضعا مخدرات في حقيبة السيارة. يتم القبض على شحاتة في كمين شرطة، وتجري قوات الشرطة البحث عن الآخرين. أدهم ينام في غرفة غادة في بيت عايدة مصابا. حمزة وعايدة يعذبان عبدالمنجي بحرب الأعصاب. وتنتهي الحلقة بشخص ينادي على حمزة ويخبره بوفاة شخص ما.
عبدالمنجي يشنق نفسه ويموت منتحرا. يحكي أدهم قصته لغادة. علاء يكتشف براءة أدهم في فيديو موجود على موبايل الفقري. حمزة قرر مساعدة أدهم. الشرطة تذهب إلى منزل حمزة لتسأل عن غادة. غادة تتصل بفارس وتطمئنه على أدهم. عايدة تأخذ يحيى مع زيدان إلى الدكتور بسبب حالته. وفي نهاية الحلقة تأتي الشرطة إلى منزل عايدة.
يهرب أدهم وغادة إلى مكان بعيد عن عزبة عايدة، ويجلسان يتعرفان على بعضهما البعض. حمزة يوبخ كاميليا بسبب تركها لابنه وحده في النادي. زيدان يكتشف معاناة ابنه يحيى من ثقب في القلب. وفي نهاية الحلقة يذهب أدهم إلى علاء القسم.
يتم الإفراج عن أدهم من النيابة ويعود إلى منزله. غادة تخرج من قضية مقتل طليقها. زيدان يطلق زوجته ويأخذ ابنه ويرحل عنها وعن عايدة. شقيقة أدهم تبيع شقته من ورائه حتى تسدد ديونه. أدهم يقرر بيع صالة الجيم حتى يسدد باقي ديونه. حمزة يضرب كاميليا علقة ساخنة بسبب غضبها منه. حمزة يجلس يتحدث مع غادة ويكتشف أنه ليس لديه أصدقاء، ويحكي لها عن أدهم. وفي نهاية الحلقة يذهب حمزة لأدهم في المقهى.
حمزة يريد أن يكون صديق أدهم ويعرض عليه أن يشاركه في مشروع، ولكن أدهم متردد. غادة تتصل بأدهم لتشكره وتطلب مقابلته، وتلمح له بإعجابها من بعيد. أدهم ينفعل على طليقته بسبب رفضها لدخول فارس كلية الطب بسبب مصاريفها. زيدان يذهب بأبنه لكاميليا، ليطلب منها أن يعيش ابنه معها، ولكنها ترفض وتعامله معاملة سيئة. حمزة يعامل عايدة معاملة سيئة أمام ابنه في النادي. عايدة تبكي في البيت بسبب رحيل الجميع عنها.
أدهم يشارك حمزة حتى يتخلص من ديونه ويجعل فارس يدخل كلية الطب. بعد شهرين يذهب أدهم إلى حفل كاميليا زوجة حمزة، وحمزة يخبره بأن شريكه الأجنبي سيظل معه فترة حتى لا تشك الأموال العامة في أدهم. أدهم وغادة يخبران بعضهما البعض بحبهما لبعض، ولكن غادة تطلب من أدهم أن لا يتكلم مع حمزة حتى تتكلم معه هي في البداية. علي يتعاطى المخدرات مع أصدقائه في الحفلة. وفي نهاية الحلقة يأتي سامر إلى غادة وأدهم أمام مكان الحفلة.
تحدث مشادة كلامية بين أدهم وسامر. حمزة يذهب لعايدة بعد أن اتصلت به لتحل الخلاف بينه وبين زيدان، وأيضاً لكي يصالحها. كاميليا تحاول صنع الوقيعة بين أدهم وغادة. وفي نهاية الحلقة يذهب سامر لبيت زيدان.
يتصل سامر بزيدان وحمزة لكي يخيفهم ويهددهم، ثم يرحل عن بيت زيدان. يذهب أدهم لبيت عايدة، ولكن حمزة طلب منه عدم تكرارها. أدهم طلب من غادة بأن يطلب يدها من حمزة ولكنها تطلب التأجيل بسبب الظروف التي تحدث. تحدث مشادة كلامية بين أدهم وعايدة، وأدهم يشور على صباح بطبيب من الممكن أن يعالج عايدة ويجعلها تحمل. زيدان يرفض عودة العمل مع حمزة. شحاتة يخرج من السجن ويقرر الانتقام من حمزة. وفي نهاية الحلقة نكتشف أن أدهم متفق مع سامر.
سامر يطلب من أدهم أن يخبر حمزة بأنه يريد 10 مليون دولار، وأدهم يحذره من الاقتراب من غادة. عايدة تسمع كلام أدهم وتقرر الذهاب للطبيب. حمزة يقرر نصب فخ لسامر بعد أن أخبره أدهم بطلبه. غادة تطلب من أدهم الانتظار حتى يتخلصوا من موضوع سامر حتى يطلب يدها من حمزة. وفي نهاية الحلقة حمزة يقتل سامر أمام أدهم.
حمزة يخبر غادة بقتله لسامر، ويخبرها أيضاً برفضه لزواجها من أدهم. فارس يعلم أن إيمان والدته تريد الزواج فيترك لها المنزل ويذهب لأدهم. علاء يذهب لحمزة، ويحاول أن يوقع به في الكلام، ولكن حمزة يفلت من حديثه. عايدة وإيمان أصبحوا أصدقاء، وذهب معا للسيدة نفيسة ثم للطبيب، وبعدها جلست عايدة وماما صباح معها ومع جيرانها. حمزة يطلب من أدهم تأجيل موضوع غادة. زيدان يتفق مع شحاتة على الانتقام من حمزة. غادة تخبر أدهم برفض حمزة لزواجهما. وفي نهاية الحلقة تأتي مكالمة لأدهم من شقيقته تخبره بأن يأتي سريعاً للبيت بسبب هجوم بعد الأشخاص على البيت.
أدهم يضرب طليق شقيقته بشدة، بسبب اقتحامه لمنزلها، وأجبره على توقيع إيصالات أمانة. أدهم يشعر بالتغير الذي حدث في شخصيته وذهب لغادة لكي يتحدث معها، ولكنها أخبرته أنها ما زالت تحبه. زيدان ذهب مع شحاتة لعايدة لكي يجعلوها تنقلب على حمزة ولكنها رفضت، حمزة يوافق على زواج أدهم وغادة، ويطلب من أدهم أن يقف بجانبه في حربه ضد شحاتة وزيدان. كاميليا تطلب من شقيقتها أن تعطي مبلغ من المال للرجل الذي يهددها بمعلوماته عن عبدالمنجي، وتكتشف عايدة أنها تستطيع الإنجاب، وأن الأدوية التي أعطاها لها حمزة كانت مانعة للحمل.
عايدة تهدد حمزة بالدمار بعدما واجهته بموضوع أدوية منع الحمل. علاء يزور أدهم في الجيم، ويطلب منه مساعدته في القبض على حمزة، ولكن أدهم يرفض. زيدان يزور أدهم في الجيم ويتفاجئ بأن زفافه على غادة في المساء. فارس يترك إيمان ويرحل بعدما أخبرها بحزنه بسبب تفكيرها في الزواج وزواج أدهم. فارس يذهب لعيد ميلاد سما، ويحاول أن يلفت نظر الفتاة التي يحبها بشربه للسجائر وتغيير شكله. عايدة تتفق مع زيدان وشحاتة على الانتقام من حمزة. وفي نهاية الحلقة يحتفل أدهم بفرحه، ويموت فارس لتدخين سيجارة أستروكس.
ينهار أدهم بعد وفاة ابنه فارس. عايدة تذهب لتعزي إيمان وأدهم، وتقرر غلق مطبخ المخدرات بسبب موت فارس. حمزة يذهب ليعزي أدهم، ويوعده بأنه سيقتل من أعطى السيجارة لفارس. سما تقرر مقاطعة جميع أصدقائها وتقرر الابتعاد عن المخدرات. أدهم يتهم علي أمام والدته بأنه هو سبب موت فارس. وفي نهاية الحلقة تأتي مكالمة لأدهم من علاء، يخبره بأنه قبض على جو الذي أعطى السيجارة لفارس، وأخبره أيضاً أن حمزة هو السبب في موت فارس.
أدهم يقرر مساعدة علاء في القبض على حمزة. عايدة تهد مطبخ المخدرات وتفرق أموالا في الخير. زيدان يطلب من حمزة مهلة للتفكير في مشاركته في شحنة المخدرات. عايدة تهدد حمزة في بيته. وفي نهاية الحلقة يكتشف أدهم أن علي هو من يتصل بكاميليا وهو الذي أخذ الأموال منها.
أدهم يتفق مع كاميليا على حمزة، ويبحث عن دليل للقبض على حمزة، الذي يعذب شحاتة حتى يعرف منه ما الذي تفكر فيه عايدة. أدهم يتحد مع عايدة لتسليم حمزة للشرطة. كاميليا تكتشف أن شقيقتها كانت متفقة مع علي لسرقتها. وفي نهاية الحلقة يكتشف أدهم أن شحنة المخدرات ستأتي في بضاعة خشب وأن هذه الشحنة باسمه.
أدهم يتفق مع عايدة على وضع المخدرات في مزرعة حمزة. عايدة تعلم من أدهم أن كاميليا هي من خطت لفخ عبدالمنجي، فتتصل بحمزة وتخبره بالأمر. أدهم يخبر غادة بأن فارس مات بسبب المخدرات. عايدة تخبر زيدان بمخطتها مع أدهم. زيدان يأخذ ابنه ويرحل به إلى غادة بعد أن اكتشف أن صدفة لا زالت تتغاطى المخدرات. أدهم ينفذ خطته وتأتي الشرطة لتمسك البضاعة. وفي نهاية الحلقة تظن صدفة أن عايدة هي من أخذت ابنها منها، فتقتل عايدة.
حمزة يخطف إيمان وأميرة وأشرف وزوجته، وأدهم يحررهم. أدهم يساعد في القبض على حمزة. أدهم أصبح مدرب مصارعة ويدرب علي نجل أشرف. إيمان أصبحت تهتم بعلاج المخدرات وتبحث في الموضوع. أمير وابنته يعيشان مع إيمان. غادة تسافر خارج البلاد. حمزة يبدأ تنفيذ خطة تهريبه. زيدان يعيش مع ابنه وابن حمزة في بيت عايدة. وفي نهاية الحلقة يفوز علي في ماتش مصارعة وسط فرحة من أدهم وأشرف وزوجته.