تتذكر مروة كيف ماتت جدتها وتركتها وحيدة مع أختها، وبعد وفاتها حاول خالها الاستيلاء على المنزل، فيطلب أيمن من أمه أن تساعدها، بالعمل سكرتيرة في مكتب والد إيناس.