يفتح شفيق شركة جديدة لكنه يُوقف وهو في الطريق من قبل الشرطة، أما أيمن فأصبح يمشي بفضل مروة التي ساعدته ووالدته سعيدة جدًا، شوقي يؤجر محل لوالده لكي يعمل به.