تعود أم سليمان إلى منزل والدها المهجور حتى تقابل الشبح رهف، وتطلب منها تحقيق أمنياتها كما وعدتها، في حين يتشاجر إبراهيم مع أبو سليمان حول اختفاء أم سليمان.