تتقاعد أحلام من العمل ويفرح كل الموظفين، وتقرر العمل في التجارة ويستاء زوجها من قرارها، في حين تصدم أم رقية عندما تعرف أن ابنتها تطلقت، وتتفق أحلام مع أم سعد على أن يقيما مشروع سويا.
تقرر أحلام وأم سعد افتتاح محل إكسسوارات وبيع شنط وتبدآن في تسويق منتجاتهما مع صديقاتهما وجيرانهما، ولكنهما يتعرضا للضرب بعد أن يكتشفا العملاء أن الشنط والإكسسوارات تقليد، وتقبض الشرطة على أحلام.
يقترح بو سليمان على زوجته أحلام أن يشارك صاحب المقهى بعد أن خسرت مشروعها الأول، فترفض وتتفق مع أم سعد أن تفتح مشروع للطبخ وتسويق الطعام.
تبدأ أحلام مشروع الطبخ ويطلب منها زوجها العمل معها في توصيل الطعام للزبائن، ويدير شقيقها لها الحسابات.
يتأخر بو سليمان في توصيل الطلبات للزبائن، وتتشاجر معه أحلام لخسرتها.
يُعجب شقيق أحلام برقية، ويقرر بو سليمان إقامة مشروع للطبخ لحسابه، ويبدأ الطبخ فينفجر المطبخ ويحترق، وتطلب أم سليمان الطلاق منه.
تفكر أحلام ورقية في إقامة مشروع جديد لبيع الأقمشة الخام، وتتوجه للسوق لشراءها ثم تقومان بتسويقها.
يكتشف عملاء أم سليمان أن الأقمشة قديمة، ويعتدوا عليها بالضرب ويفشل مشروعها، ويشير شقيق أم سليمان على زوجها أن يسافرا إلى دبي حتى تنسى موضوع المشاريع.
تسافر ام سليمان مع زوجها إلى دبي وتشتري بضاعة لبيعها، دون أن تعلم ام سعد التي تقرر هي الأخرى نفس الأمر، وتخبر سبيتة شقيقتها رقية باعجابها لسليمان.
يتعرف أبو سليمان على صديق والد أحلام، والذي أصبح مليونير وتاجر أغنام كبير، ويدعوه إلى منزله.
توافق أحلام وزوجها على تربية أغنام ومواشي صديق والدها في منزلهما، ويشتكي جيرانها منها، وتخبر نورا أمها بطلب طبيب الأسنان الزواج منها.
يتشاجر أبو سليمان مع زوجته أحلام بسبب مشاريعها الفاشلة، ويطلب إبراهيم من سليمان أن يشترك معه في العمل، وتكتشف أحلام مشروع زوجها الجديد في تجارة شاي الرجيم.
يفشل مشروع ابراهيم وتقبض عليه الشرطة، ويساعده أبو سليمان في الخروج من الحبس، ويتعرف الأخير على إحدى الفتيات ويعجب بها فتكتشف احلام بالأمر.
يُخبر أبو سليمان صديقه أبو سعد بحبه للفتاة التي قابلها، وعندما يطلب منها الزواج يفاجئ أنها متزوجة، وتخبر أم سليمان زوجها بأنها سوف تبيع منزل والدها، وترفض طلب شقيقها وابنها الزواج من ابنتي أم سعد.
يمرض ابراهيم ويُنقل إلى المستشفى، وتزوره رقية وسبيكة، وتخبر أم سليمان زوجها بتحديد ميعاد لخطبة ابنتهما على طبيب الأسنان.
يخطب طبيب الأسنان نورا، فيقرر إبراهيم وسليمان أن يخطبا سبيكة ورقية بالرغم من عدم موافقة أحلام.
يتزوج كل من سليمان وخاله ابراهيم بسبيكة ورقية، وهكذا تتزوج نورا، وتشترط احلام إقامة حفل الزفاف في منزلها.
تتذكر أحلام ابنتها رهف التي توفت سابقا، وتفاجئ بخبر نشوب النيران في منزل والدها القديم، وتحاول رقية وسبيكة مواساتها.
تذهب أم سليمان إلى منزل والدها المحترق، فترى شبح ابنتها المتوفية رهف وتوعدها الأخيرة بتحقيق ثلاث أمنيات، وتاخذ أم سليمان كتاب من المنزل لتقرأه وتفكر في الامنيات.
تعود أم سليمان إلى منزل والدها المهجور حتى تقابل الشبح رهف، وتطلب منها تحقيق أمنياتها كما وعدتها، في حين يتشاجر إبراهيم مع أبو سليمان حول اختفاء أم سليمان.
تكتشف أم سليمان أنها كانت تحلم بشبح رهف أثناء نومها في منزل والدها بعد احتراقه، فيخبرها أبو سليمان أنه سوف يتم ترميم المنزل وإعادته لحاله الأول مرة أخرى، وتقرر افتتاح مشروع جديد.
تفاجئ أحلام بسيدة تُدعى تهاني تعرض عليها مليون ريال لإقامة مشروع جديد وشراء منزل والدها.
تخبر تهاني إبراهيم بأنها عرضت مليون ريال على أحلام لشراء منزل والدها، وتطلب منه إقناعها بذلك، وتكشف أنها اتفقت معه على تأجير الفتاة رهف لتأدية دور شبح بالمنزل.
يبلغ إبراهيم الشرطة ضد أحلام لتجارتها في إكسسوارات مقلدة، وتفاجئ أحلام بشخص يحاول سرقتها، في حين تحدث مشادة كلامية بين صقر وزوجته سبيكة ويخبره برغبته في الانفصال عنه، ويقابل حبيبته السابقة شوق ويخبرها برغبته في العودة إليها.
يقابل أبو أسعد ابنه ويصطحبه إلى المنزل وتقابله زوجته بطريقة سيئة، وتخبر نورا شقيقها صقر أن شوق متزوجة، ويطلب إبراهيم من أبو سليمان إقناعه زوجته ببيع منزل والدها.
يخبر أسعد - والده بعمله في هيئة البترول، وتشك رقية في وجود علاقة بين تهاني وإبراهيم،
تحاول أم رقية الإيقاع بين أسعد ووالده باتهامه بسرقة ذهبها، وتختبر سبيكة حب زوجها لها فتطلب منه شراء ذهب لها، وما زالت أحلام تستلم رسائل من مجهول ينتحل شخصية رهف ليثبت لها أنها لا تحلم.
تكتشف أم سليمان ما فعله شقيقه إبراهيم واتفاقه مع تهاني والزج بطفلة صغيرة تقوم بدور شبح، وتخبره عدم بيعها للمنزل لوجود كنز كبير بداخله، فتحاول تهاني مع أبو سليمان مرة أخرى إقناعها، ويقع حادث أليم لسبيكة.
تسامح أم رقية - سعد بعد تبرعه بالدم لابنتها سبيكة التي تفقد الحركة بعد الحادث الأليم الذي تعرضت له، وتشك أم سليمان في خادمها عوض بعد ما طلب إجازة وهرب.
تطلب شروق من صقر الابتعاد عنها، ويفكر في إعادة سبيكة إلى عصمته، ويُجبر عوض - أحلام على التوقيع على بيع المنزل، وفي النهاية تستيقظ أم سليمان من النوم وتكتشف أنها كانت تحلم في كل شيء.