تسامح أم رقية - سعد بعد تبرعه بالدم لابنتها سبيكة التي تفقد الحركة بعد الحادث الأليم الذي تعرضت له، وتشك أم سليمان في خادمها عوض بعد ما طلب إجازة وهرب.