يقابل أبو أسعد ابنه ويصطحبه إلى المنزل وتقابله زوجته بطريقة سيئة، وتخبر نورا شقيقها صقر أن شوق متزوجة، ويطلب إبراهيم من أبو سليمان إقناعه زوجته ببيع منزل والدها.