يخرج سيد الحنش من السجن متمنيًا لقاء صفية، ويتذكر نصيحتها له بالابتعاد عن البلطجة وإيذاء الناس، فيقرر التوبة من أجلها. لكن يُستأجر لاحقًا من قبل شخص لإخراج مزارعين من أرضه بالقوة، فيقتل أحدهم، فيقرر الهرب. تبحث عنه صفية ووالدها، وسط تساؤل: هل يصبح سيد الحنش قاتلًا مأجورًا ويتغير مصيره إلى الأبد؟