أثناء تواجد البروفيسور فيرنون فى معمله مع مساعدته ديبورا، لإجراء تجاربه لاكتشاف طارد للفئران، إذ إقتحمت النافذة كرة بيسبول، وحطمت زجاجات السوائل الكيميائية، ونتج عن خلط الكيماويات، مادة جديدة طاردة للخشب، وسرعان ما غير فكرة بحثه الأساسية، وتحول للإكتشاف الجديد.