بعد أن فشل (مايكل مايرز) في قتلها، تذهب (لوري) المصابة بصدمة نفسية حادة إلى مستشفى (هادونفيلد)، إلا أن القاتل المُقنع طالما يجد طريقة للوصول إلى ضحاياه دون عناء.