عبدالله يرشح نفسه لانتخابات البرلمان وملك ترشح نفسها أمامه، ملك تأخذ مزادين من عبدالله وتحرق مصنعه، علي يتم القبض عليه لإتهامه بقتل الشيمي، عنتر يطلب من شمس قتل عبدالله.