تكتشف بدور أن فهد هو الشخص المجهول الذي يبعث لها الزهور، ويستاء محمد من ابتعاد هاجر عنه واهمالها له، في الوقت ذاته تتطلع هاجر إلى التقرب أكثر من ضاري.