يُفرج عن فيصل، بعد تنازل شقيقه عن القضية ويطرده والده من الفيلا، وبعد مرور السنة يجتمع الأشقاء الثلاثة بندر وسلطان وخالد مرة أخرى، ويفاجئوا بوالدهم حي يزرق.