ترك حكيم الجزائر هربًا من الإرهاب، ويعمل جاهدًا الآن نجارًا في الجبال الفرنسية، يعيش مع زوجته وابنته الصغرى نجمة حياة بسيطة وهادئة، وعندما تلغي ابنته الكبرى ليلى التي تعيش في باريس زيارتها لهم في الإجازة، تحثه زوجته على أن يسافر ويعود بها، ليخوض حكيم ونجمة رحلة في عالم ليل باريس السفلي.