ذكريات تتعاقب في رأس (سليم)، وحبيبته السابقة (ريا)، عندما يجد نفسه عالقًا خلف باب الحمام في منزلها، وهى على الجانب الآخر من الباب في محاولات لإخراجه، ولكن يأخذهما الحنين إلى الماضي.
ذكريات تتعاقب في رأس (سليم)، وحبيبته السابقة(ريا)، عندما يجد نفسه عالقاً خلف باب الحمام في منزلها، وهى على الجانب الآخر من الباب في محاولات لإخراجه، ولكن يأخذهما الحنين إلى الماضي.