تخرج دوجة وتطلب من سارة ألا تفتح الباب لأي شخص فيأتي التوهامي لكنها لم تفتح له إلى أن أعطاها أدلة فيفتح هو وسارة غرفة الجلوس كأنها مركز تعليمي بمقابل مالي.