تعود سارة إلى المنزل وتحاول إخفاء رائحة الدخان من فمها وملابسها كما تخبرها زكية أن ابنتها تدخن وهى ترفض التصديق لكنها تطلب من التهامي أخيها أن يضرب ابنتها حتى تخاف وتقلع عن التدخين لكنه لم يفعل.
دوجة تطلب من أخيها التهامي أن يبحث عن فتاة للزواج منها وتطلب منه الفتاة أن يتوسط لها عند أمها للقيام برخصة قيادة لكن سارة أخذت السيارة وتعرضت لحادث.
تطلب سارة من أمها أن تشتري لها ملابس إلا أن زكية أتت فأمها جلست معها وأخذت تكذب عليها في علاقتها بزوجها وابنتها نوال فتعطيها أمها المال وتذهب وحدها لشراء الملابس.
أخذت دوجة تحكي لابنتها كيف تزوجت من والدها وقالت لها أنه لم يحبها، يعترف زياد لسارة أنه يحبها ويضرب والدتها دون قصد فتخبر أخاها الذي جاء ليضرب زياد.
تخرج دوجة وتطلب من سارة ألا تفتح الباب لأي شخص فيأتي التوهامي لكنها لم تفتح له إلى أن أعطاها أدلة فيفتح هو وسارة غرفة الجلوس كأنها مركز تعليمي بمقابل مالي.
يخبر زياد- سارة أنه يريد الزواج منها وتطلب سارة من أمها أن تخرج للسهر وتطلب من زياد أن يشتري منوم لأمها حتى تستطيع الخروج لكنها تسمعها وتنكر أنها شربت المنوم.
تطلب دوجة من سارة أن تقوم بسرعة وتذهب للامتحانات إلا أنها قالت لها أنها حلمت بشاب وسيم جاء إليها بسيارة فاخرة وصعدت معه فتتصل بخالها التوهامي حتى يربيها.
سارة تخبر والدتها أن وزنها قد زاد كثيرا فتقوم دوجة بالرياضة في المنزل رغم حبها الشديد للأكل وتذهب إليها جارتها زكية وتراها وهي تتدرب فتخبرها انها أصبحت قبيحة عندما نزل وزنها وعليها أن تاكل حتى تصبح أجمل.
تأتي والدة دوجة لزيارتها وتخبرها أنها ستتزوج وتخبر التوهامي وهى خائفة من الفضيحة أما سارة فهى سعيدة وتسخر من والدتها.
يأتي رجل وابنه حتى يروا سيارة دوجة وهى تعتقد أنهم جاءوا لخطبة ابنتها فتجهز نفسها والفتاة تلبس فستان الخطوبة والرجال لم يفهموا شيئًا إلى أن عرف التوهامي أن الغرض من الزيارة هو شراء سيارة دوجة.
تتفق سارة مع زياد أن يأتي إلى أمها متنكرًا في زي عرافة وهى تصدقه ويخبرها كل المعلومات عن زوجها وأخوها ويطلب منها أن تعطي المال لسارة لأنها سوف تنجح إلا أن دوجة تستمع لسارة وهى تكلمه في الهاتف وتكتشف الحقيقة.
تريد سارة المراجعة للامتحانات وتطلب من أمها الهدوء التام في البيت إلا أن خالها وجدتها أتوا للمكوث في المنزل طيلة فترة المراجعة. تأتي صديقة سارة للمراجعة معها وتستهلك الكثير من الطعام.
ينتحل التوهامي شخصية الموزع الصوتي في الهاتف ويخبر دوجة أن ابنتها لم تنجح إلا أنها تسمع صوته من وراء الباب وتكتشف الحقيقة.
تقرر ساره أن تستقل وتتحمل مسؤولية حياتها وحدها فتطلب منها أمها أن تمكث معها في البيت بمقابل مالي كما تهتم بأكلها وترتيب حاجياتها بمفردها إلا أن سارة تعبت ولم تعد تتحمل فعادت إلى أمها.
تتذكر سارة كيف كانت تعاملها أمها ولا يعجبها أي تصرف منها عندما تسكت تستغرب وتريدها تتحدث، وعندما تتكلم تحاول إسكاتها كذلك دوجة تتذكر علاقتها لابنته وتسخر.