يقع سرقة المصنع وتأتي ألشرطة للبحث وتتولى شرطية المهمة، أما ليلى فعلاقتها مع زوجها سيئة. أما خديجة فقد سجن زوجها ظلمًا، وخرج بسبب شراء لحم فاسد.