ليلى امرأة متزوجة، صاحبة مصنع خياطة جميلة وأنيقة، تكتشف تالا أن زوجها يخونها وله صديقة علمت ليلى من الطبيب أنها حامل فرحت كثيرًا بالخبر.
يقع سرقة المصنع وتأتي ألشرطة للبحث وتتولى شرطية المهمة، أما ليلى فعلاقتها مع زوجها سيئة. أما خديجة فقد سجن زوجها ظلمًا، وخرج بسبب شراء لحم فاسد.
تفقد ليلى جنينها وتحزن كثيرًا، وتطلب من زوجها الطلاق إلا أنه يرفض. يعلم البنات في المصنع أن ليلى مريضة، وتحاول خديجة معرفة السبب، خاصة انها تعلم أن زوجها يخونها مع النساء، أما السكرتيرة فهى غاضبة من ابنتها لأنها لا تريد أن تنتقل من المدرسة.
يحاول كريم التقرب من ليلى، وهي تقرر السفر إلى فرنسا حتى ترتاح نفسيًا، زوج خديجة يقع في حادث ويدخل المستشفى لكنه عندما خرج غادر المنزل وهى تبحث عنه، أما نادية ورضوان يتشاجران دائمًا بسبب ابنتهما وعدم مسؤولية رضوان.
تحقق الشرطية مع عمر، ويخبرها أن كريم هو من أخذ المال فطلبت من كريم مدها بكل الفواتير، خاصة وأن ليلى سافرت إلى فرنسا، أما خديجة فتطلب من الناصر أن يعمل مع صديقه. رضوان يعطي المال لابنته كي تخرج مع أصدقائها.
تتشاجر خديجة مع والدها من أجل زوجها كما أن والدها لا يريد أن يعطيها مالها. أما الشرطية لا زالت تبحث مع كريم وتصر على مدها بالاوراق خاصة بعد أن طلب منها إغلاق القضية.
تكتشف الشرطية أن كريم له شركة أخرى مع محاسب مالي يعمل في المصنع، تريد والدة رضوان أن يشغل أخوه في المصنع وهو يرفض لأنه غير ملتزم، أما فتاح زوج خديجة يتشارك مع أحدهم في بيع الخضر لكنه يسرقه.
تعود ليلى من فرنسا، وتتفق مع كريم أن يقوموا بالتحليل حتى ينجب، أما الشرطية تطالب نادية وزوجها بتحركاتهم الأخيرة. عائلة خديجة تأتي للعيش معها وزوجها يغضب لأن اخوها يتعاطى الخمر والحشيش.
يختبئ سعد في منزل أخيه ونادية غاضبة، خاصة أن أمه أيضًا أصبحت تأتي كثيرًا، أما خديجة فقد سرق أخوها كل الخضروات وهى قالت لزوجها أنها تصدقت بها حتى لا تحصل مشكلة، تكتشف الشرطية علاقة كريم بامرأة اخرى وهى تراقبه.
تعلم خديجة أن أخوها علم ابنها التدخين، وتغضب وتتشاجر مع أمها، أما كريم فصديقته سهيلة حامل وينصحه صديقه أن يظل معها، ويطلق ليلى. يدخل رضوان المستشفى ويهرب سعد من منزله.
يريد والد خديجة أن يتزوج بامرأة أخرى، لكنها تطرده عندما تعلم أنه فقير، أما نادية فتشك في زوجها أنه يسرق في المصنع، وليلى تخبر صديقتها أن كريم ربما يعرف امرأة أخرى.
يذهب كريم عند صديقته بعد محاولات كثيرة للإتصال بها ويطلب منها أن تغادر المغرب مقابل مبلغ من المال بعد أن شك أنها أخبرت ليلى عن علاقتها به. خديجة تبدأ جمعية في المصنع وتشاركه نادية.
تخبر الشرطية الحاج أن ليلى سحبت مبلغ كبير أخذته معها إلى فرنسا وهو يستغرب ويظن أنها هى السارقة، أما فتاح فأحدهم أخذ جميع الخضروات ورماها على الارض، يكتشف كريم أن ليلى لديها أخ لم تخبره عنه، فتتوتر علاقتها أكثر.
تذهب والدة فتاح لزيارتهم وتلومه لأنه يصرف على عائلة زوجته، وتطلب منه ألا يجعل أحد يستغله، كما تذهب سهيلة للعمل مع ليلى، وكريم يتفاجئ، أما صديقة ليلى فتعجب برضوان. كريم يقرر أن يسافر حتى يفكر جديًا في علاقته بليلى.
تدخل سامية المستشفى، والطبيب يخبر عائلتها أنه بسبب توتر العلاقة بين والديها، سهيلة أصبحت تعمل في المصنع وتبدي رأيها في موديلات الملابس مع الحاج، أما كريم فيغضب منها، أخو فتاح يقع القبض عليه هو وزوجته بسبب المخدرات، وأمه تحاول التواصل معه.
تجد نادية قطعة حشيش لدى ابنتها، وتخبر رضوان ولم يواجهها سامية، أما ليلى فتذهب إلى شقة كريم حتى تسلمه ملف إلا أنها تجد ورق يخص سهيلة لأنها كانت في الشقة قبل مجيئها، فتشك بأن له علاقة بامرأة أخرى. أما فتاح فأصبح يعمل في محل لبيع الحليب.
تطرد الشرطية الخادمة من منزلها، وتكتشف فيما بعد أن أمها قد اختفت، وتطلب من عزيز أن يساعدها، أما كريم فيخبر ليلى أن الأوراق التي وجدتها هى لصديقه التوهامي وهى لا تصدقه وصديقتها لا زالت معجبة برضوان الذي تحسنت علاقته بزوجته.
عزيز يجد والدة مريم، أما سامية سعيدة لأن والداها علاقتهم أصبحت رائعة، فأثر على نفسيتها وأصبحت مطيعة، تحقق مريم وعزيز مع جميع العاملين في المصنع حتى سهيلة صديقة كريم لأن مريم جمعت بعض الأدلة.
تحقق مريم مع سهيلة وليلى، ويتصل كريم بسهيلة، فترى ليلى صورة زوجها على هاتفها وتفاجئ ويغضب كريم لأنه لم يجد مبرر لليلى، تأتي الأوراق في صندوق الملابس الخاص بخديجة بالخطأ، إلا أن والدها أخذها دون قصد وتعرف الشرطية بذلك وتحقق معها.
سهيلة حامل من رجل أخر وهو يبتزها حتى لا يخبر كريم بالحقيقة، كما تعلم ليلى أن سهيلة حامل، يطرد الحاج خديجة من العمل وهى تتشاجر مع زوجها وتجمع حاجاتها وتترك المنزل.
تعود خديجة للعمل في المصنع، وأصبحت ترسم موديلات للملابس وتريها لنادية التي تعجب بها كثيرًا، يعد كريم سهيلة أنه لن يتركها ويواجه ليلى بعلاقته بها وتظل سهيلة تعمل في المصنع، تكتشف ليلى أن سهيلة على علاقة برجل أخر وهى حامل منه وليس من كريم وتخبر صديقتها بذلك.
والد خديجة معجب بوالدة فتاح، ويريد الزواج منها، تحاول ليلى إخبار كريم بحقيقة سهيلة وأنها تستغله وليست حامل منه كما تهدد سهيلة ليلى بصورها مع أخيها كي تريها لكريم، الحاج يكتشف أن هناك شحنة تخصه فيها حشيش.
عزيز يريد الزواج من مريم، وأمها تفرح كثيرًا، كما يعود سعد وتستقبله نادية وتطلب منه السماح على معاملتها السابقة، يواجه كريم سهيلة بالحقيقة ويطلب منها أن تتركه، يطلب صديق سهيلة منها أن يتزوجها وهى ترفض، فيضربها على بطنها وتأخذها ليلى إلى المستشفى وتفقد جنينها.
تذهب سهيلة إلى كريم تطلب منه السماح، أما خديجة فقد أصبحت تفصل الملابس في منزلها وتبيعها، تطلب مريم من الحاج أن يجمع كل العاملين للتحقيق، وتتشاجر نادية مع زوجها بسبب اللفات التي أخذها من المصنع.
تلتقي صديقة ليلى برضوان، وتوصله إلى المنزل بسيارته وتراهم نادية، تلتقي نادية بخديجة ويتحدثون حول ما يحصل في المصنع، تحول المرأة مبلغ من المال إلى رضوان حتى يسدد ديونه وتأتي الشرطية بالمجرم إلى منزل ليلى حتي يرى مع من اتفق: ليلى أم كريم؟
تتحسن علاقة كريم بليلى، لكن الحاج يريدها أن تطلق منه بعد معرفته بعلاقته بسهيلة، أما رضوان يتقابل مع المرأة ويخبرها أنه لا يستطيع أن يقبل المال وتعرف نادية وتغضب منه وتشك بعلاقته به.
يتشاجر كريم مع التوهامي لأنه يريد أن ينهي الشراكة بينهم، يطلب الحاج من العمال أن يصبروا قليلًا وسوف يفتح المصنع من جديد، أما ابن خديجة فهو مريض جدًا وأبوه غير مهتم به.
يدخل ابن خديجة إلى المستشفى وتطلب سلفة من الحاج لأنها لا تملك المال، كما تخبر مريم الحاج أنها اقتربت من معرفة الحقيقة، تتصل امرأة بنادية وتخبرها أن زوجها يخونها كما يقوم الحاج بفتح المصنع من جديد.
تتوطد العلاقة بين رضوان وصديقته، ويخرج ابن خديجة من المستشفى كما يعود العمل في المصنع كما كان في السابق، رضوان يخبر صديقته أنه يحب زوجته ولا يريد أن يقوم بعلاقة معها.
خديجة تقوم بالتصميمات وتريها لكريم ويعجب بها كثيرًا، رشيد يعطي الحبوب المخدرة لسامية وعثمان حتى يوزعوها على التلاميذ ويكتشف صاحب المحل ذلك ويذهب إلى فتاح كي يخبره، تكتشف الشرطة أن مراد أخو ليلى هو السارق وتعود العلاقة جيدة بين الحاج وكريم.