تعلم خديجة أن أخوها علم ابنها التدخين، وتغضب وتتشاجر مع أمها، أما كريم فصديقته سهيلة حامل وينصحه صديقه أن يظل معها، ويطلق ليلى. يدخل رضوان المستشفى ويهرب سعد من منزله.