تذهب سهيلة إلى كريم تطلب منه السماح، أما خديجة فقد أصبحت تفصل الملابس في منزلها وتبيعها، تطلب مريم من الحاج أن يجمع كل العاملين للتحقيق، وتتشاجر نادية مع زوجها بسبب اللفات التي أخذها من المصنع.