تتوطد العلاقة بين رضوان وصديقته، ويخرج ابن خديجة من المستشفى كما يعود العمل في المصنع كما كان في السابق، رضوان يخبر صديقته أنه يحب زوجته ولا يريد أن يقوم بعلاقة معها.