عزيز يجد والدة مريم، أما سامية سعيدة لأن والداها علاقتهم أصبحت رائعة، فأثر على نفسيتها وأصبحت مطيعة، تحقق مريم وعزيز مع جميع العاملين في المصنع حتى سهيلة صديقة كريم لأن مريم جمعت بعض الأدلة.