بعد سنوات من المأساة المدمرة والرهيبة التي عادت إلى الوراء في عام 1964، عاد الشقيقان (آدم) و(جيك) إلى اللقاء، يتلقى الأول مكالمة هاتفية طارئة من أخيه تبلغه أن أمهما الأرملة (إيفيت) مفقودة لأيام، فبدون تأخير، يعود (آدم) المضطرب بالأخبار المقلقة، إلى مسقط رأسه مع زوجته (بيث) وطفلتهما (إيما).
بعد الاختفاء الغامض لأمهما، يجتمع الأخوان المتباعدين للبحث عنها، وهنا يكتشفا قوة خارقة غير معروفة.