يعرض صاحب لوحة جوستاف كوربيه على عزيز حداد مبلغ خمسة ملايين يورو مقابل اللوحة، ويتم اﻹتفاق، ويحاول عزيز تدبير المبلغ المتفق عليه، ويقرر الحصول على قرض بضمان كل ما يملك.