تستيقظ (أميرة) من نومها لتتوجه إلى عملها في أحد المواقع اﻹخبارية كمسئولة سوشيال ميديا، لكنها تعاني على كافة اﻷصعدة من والدها الذي يعاملها كاﻷطفال، ومدرائها الذين يسيئوا معاملتها، وتصادف في طريقها زميلها القديم الذي بات مخترعًا ويذكرها باﻷيام الخوالي يُدعى (هدهد).
بعد مقابلتها (هدهد)، تسترجع (أميرة) ذكريات طفولتها، وتقرر زيارته في معمله وتفاتحه في رغبتها بأن تكون بطلة خارقة.
بعد العديد من التمارين في صحبة (هدهد)، تقرر (أميرة) أن تخوض أول تجربة لها كبطلة خارقة، وترتدي البدلة التي صممها لها (هدهد)، لكنها تقابل بسلسلة لا تنتهي من المضايقات أينما ذهبت.
لا تيأس (أميرة) من محاولات أن تصير بطلة خارقة، وتنجح في اﻹيقاع بلص مجوهرات، وتُصور هذه الواقعة وينتشر الفيديو عبر السوشيال ميديا، يعفو (الفاجر) عن لص المجوهرات خوفًا من افتضاح أمره لدى (كوبرا).
تأمر (كوبرا) بإحضار (أميرة) بعد مشاهدة الفيديو المسجل لها الذي تسبب في شهرتها، وتقرر العصابة وضع خطة محكمة ﻹحضارها إليهم.
يتوجه (الفاجر) مع رجاله لنصب كمين لسوبر ميرو من أجل خطفها، لكنهم يتعرضون للضرب المبرح من ثلاثة نساء، ويفشلن في المهمة، ويحاولون التفكير فيما سيقولوه لـ(كوبرا).
يحاول كل من (سوبر ميرو) و(هدهد) اﻹيقاع بطبيب شهير يدعى (شفيق تندوري) يتاجر في اﻷعضاء البشرية، حيث يتنكر (هدهد) في زي رجل صعيدي يأتي إليه للتبرع بكلّيته، وينجحان في اﻹيقاع به في فيلته.
تحقق (سوبر ميرو) ضربة جديدة مع إيقاعها بالطبيب المتاجر في اﻷعضاء البشرية، لدرجة أنها تكتشف أن لها صفحة مزورة على (فيسبوك)، وتتوجه العصابة بقيادة (الفاجر) إلى منزلها.
يكتشف كل من (كوبرا) و(الفاجر) أنهم اختطفوا فتاة أخرى غير (سوبر ميرو)، وأن (سوبر ميرو) قد أطلقت صفحتها الرسمية على (فيسبوك)، ويقرر (هدهد) أن يعرف والدته على الفتاة اليابانية التي يحبها.
يصاب (درمللي) صديق (طفطف) بالتسمم بسبب تونة فاسدة أكلها، وتقرر (أميرة) أن تتبع مصدر هذه التونة ومن يتاجر فيها، وتكتشف أنه رجل يعمل مع (الفاجر)، ويُلقى القبض على التاجر.
يتزوج (هدهد) من حبيبته اليابانية في حفل زفاف بسيط، وتكتشف (أميرة) أن زميلها الذي تحبه يتابع فيديوهات (سوبر ميرو) بكل شغف.
يتجاذب كل من (أميرة) و(مروان) فجأة أطراف الحديث عبر (ماسنجر)، وتتصدى (سوبر ميرو) هذه المرة لسائق ميكروباص مستغل ويريد الاعتداء على رجل كبير في السن.
تنقذ (سوبر ميرو) (هديل الدالي) من الانتحار من فوق بناية شاهقة، وتطلب منها الاشتراك في العملية التالية، وهى إنقاذ سوبر ماركت من عصابة سطت عليه.
تتقاطع الطرق بين (أميرة طفطف) مع والدها و(الفاجر) الذي كان ينزه أسرته في الحديقة التي يعمل بها والد (أميرة)، دون أن يعرف (الفاجر) ان الفتاة هى (سوبر ميرو).
يتقدم (ليمون) لطلب يد (أميرة) بمرافقة (مروان) من والدها، فتظن (أميرة) خطأ أن (مروان) هو من يتقدم لطلب يدها وليس (ليمون)، ويقع خلط كبير.
تحاول (أميرة) التعامل مع واقعها الجديد بعد خطبتها من (ليمون) الذي لا تبادله الحب، وتصطحب عم (درمللي) إلى المصلحة الحكومية لكي تساعده على الحصول على المعاش.
خلال تواجد (أميرة) في المصلحة الحكومية، يقوم (الفاجر) بسطو مسلح على المصلحة للحصول على أموال المعاشات، فتقرر (أميرة) إنقاذ الموقف، وتعود في ملابس (سوبر ميرو) وتنتصر عليه.
يقابل (مروان) (سوبر ميرو) بعد كل المحادثات التي دارت بينهم دون أن يعرف أنها (أميرة)، ويحاول (ليمون) بشتى الطرق أن يكسب قلبها دون فائدة.
تحاول (أميرة) أن تفسخ خطبتها من (ليمون)، وتصارحه أنها لا تشعر بأي مشاعر تجاهه، لكنه يتمسك بها، وفي نفس الوقت يعلن (مروان) عن تقدمه لطلب يد ابنة صاحب الجريدة التي يعمل بها.
يظن حبيب (هوشي) السابق أن (بلبل) هو زوجها لا (هدهد)، وتنجح (سوبر ميرو) في تخليص (بلبل) من قبضتهم، وتحاول من جديد استمالة (مروان) وهى في شخصية (سوبر ميرو).
يظن (الفاجر) أنه قد أمسك بـ(سوبر ميرو)، لكنه يكتشف أنه كان مخطئًا، وأنه شخص أخر ارتدي ملابسها ﻷجل عيد ميلاد ابن (الفاجر)، وتشعر خطيبة (مروان) بالغيرة منه بسبب صوره مع (سوبر ميرو) وتتظاهر (أميرة) بالتعاطف معها.
يضع (الفاجر) خطة جديدة للإيقاع بـ(سوبر ميرو) وهى أن يتنكر هو وأعوانه في هيئة طاقم برامج تليفزيونية أجنبية لكي يستضيفوها، لكن الخطة تبوء بالفشل الذريع مع تواجد إعلاميين مصرين يودون توجيه اﻷسئلة لها.
يحاول (الفاجر) مصالحة والدته بعد فشله في اﻹمساك بـ(سوبر ميرو)، ويحاول (ليمون) استرضاء (أميرة) وتضع هى أمامه شروط تعجيزية، ويصارح (مروان) (سوبر ميرو) بمشاعره نحوها ورغبته في الارتباط بها.
يتعرض (سولي) ابن (جانا) و(الفاجر) على يد عصابة متخصصة في المتاجرة باﻷطفال، وبسبب الصداقة الوثيقة بين (أميرة) و(جانا)، تقرر أميرة التحرك ﻷجل إنقاذ الطفل، ويتنكر (هدهد) في هيئة رجل صعيدي مبتور الساق.
تنجح (سوبر ميرو) بمعاونة (هدهد) في القبض على خاطف اﻷطفال، والذي يدل بدوره على العصابات التي تزوده باﻷطفال، وتظهر من بعدها في حوار تليفزيوني، وتندلع الخلافات بين (هدهد) و(هوشي) وتتركه لتقبل وظيفة معروضة عليها.
يكتشف والد (أميرة) حقيقة كونها (سوبر ميرو)، ويحكي لها عن أمجاد والدتها (فتحية) التي كانت هى اﻷخرى بطلة خارقة تلقب نفسها بـ(سوبر توحة)، وتحاول (أميرة) إحباط عملية توصيل شحنة مخدرات كبيرة رغم أنف والدها.
ترى (أميرة) (بلبل) وهو يتحدث مع (جلهوم) رفيق (الفاجر) ، وتعرف أنهما يعملان معًا، ويأتي (ليمون) لينهي مع والد (أميرة) كل ما يربطه بها، ويختطف (الفاجر) (مروان) ليستدل منها على شخصية (سوبر ميرو) الحقيقية.
يقود (كنزي) و(مروان) حملة لتشويه سمعة (سوبر ميرو) من خلال اختلاق فيديوهات مسيئة لها، وتختطف (كنزي) على أساس أنها (سوبر ميرو) إلى أن يثبت العكس، وتتحالف (أميرة) مع زوجة (الفاجر) في محاولة للحد من نفوذه.
يتنكر (أميرة) و(هدهد) في أزياء ريفية من أجل اﻹيقاع بـ(رمضان) الذي يتاجر في اﻵثار، وتدفعه (سوبر ميرو) للإتصال بـ(الفاجر) للإيقاع به، حيث يتنكر (هدهد) في هيئة مومياء كي يدنس إلى مقر (الفاجر)، وتسلم (أميرة) البدلة لـ(هدهد) لتكون هذه آخر عملية، ويكتشف (الفاجر) التي جمعت (سوبر ميرو) مع زوجته.
يهدد (الفاجر) بتفجير مستشفى اﻷطفال إن لم تسلم (سوبر ميرو) نفسها، وتقرر التعاون مع الشرطة ﻹحباط هذا المخطط، وتضبط القنابل وتنجح الشرطة في إحباط مخطط (الفاجر)، ويقرر والد (أميرة) أن يصير هو اﻷخر بطلًا خارقًا.