يستيقظ الجميع على صوت طرقات ملحة على الباب في الليل، وإذ به والد البنات الثلاث، ويروي لهم أين كان طيلة هذه السنوات منذ ظنهم بأنه توفى وفقدانه للذاكرة حتى بات عند عتبة بيتهم.