تستسلم (هيفاء) بكامل إرادتها لما يريده (بدري) وتصبح على غير علم بما يعلمه الجميع إلا هى، وهى أن هذا الشيخ الذي استقدمه (بدري) ما هو إلا رجل مخادع.