يستعد كمال للزواج من خطيبته ليلى، ولكن حديث خاله سامي مع مربية كمال يكشف للأخير أنه ليس ابن شقيقة سامي الشرعي وإنما قامت سعاد بتبديله بالمستشفى.
يقرر كمال البحث عن كل الأشخاص الذين ولدوا بنفس يوم ولادته، حتى يصل لشخص يُدعى أحمد، يعرض عليه العمل بشركته وعلاج شقيقته الصغيرة هناء بالقاهرة حتى يتأكد من أنه الابن الشرعي.
يدعو كمال - أحمد للإقامة في منزله ويتولى علاج هناء بالمستشفى، فتحاول ليلى معرفة علاقة كمال بأحمد والسر الذي يخفيه.
تعترض مربية كمال على بقاء أحمد وهناء بالفيلا، ويولي كمال - أحمد إدارة الشركة مما يُثير دهشة ليلى.
تحاول ليلى إقناع صديقتها سوزي بالزواج من أحمد لتبعده عن كمال، وتتهم ليلى - أحمد بسرقة الشركة ولوحات كمال الفنية.
يحاول الموظف محسن الإيقاع بين ليلى وكمال بسبب أحمد، وتسعى ليلى ﻹخبار كمال بتسبب أحمد في إفلاس الشركة.
يساعد أحمد - ابنة الموظف حسن في إجراء عملية جراحية، ويتفق كمال مع ابن الموظف الراحل رمضان على العمل معه في المصنع، مما يُغضب ليلى.
تتفق ليلى مع سوزي على الإيقاع بأحمد في شباكها لتؤكد لكمال سوء سلوكه، ولكن يتعلق أحمد بحب أماني ابنة حسن.
يخطب أحمد - أماني، فتطلب ليلى من هناء ترك الفيلا والإقامة مع أماني، ويقرر كمال نقل نصف أملاكه باسم أحمد وهناء.
تثور ليلى عندما تعلم باستلام أماني عملها بالشركة، ويصلح أحمد الأمر بين محسن ووالده بعد أن تبرأ منه، ويتزوج كمال وليلى.
تغضب ليلى عندما يتعاون محسن مع أحمد في العمل، وتتشاجر مع كمال لاكتشاف نقل نصف أملاكه باسم أحمد وترفض الإنجاب.
يسافر كمال لزيارة خاله، فتستغل ليلى الموقف وتخبر أحمد بأن كمال هو الابن الشرعي لشقيقة سامي، فيُصاب أحمد بأزمة صحية.
يقرر أحمد إعادة كل أملاك كمال له، ويعود الأخير من السفر وتخبره ليلى بأنه الابن الشرعي لشقيقة سامي، فيصر كمال على عودة أحمد وهناء للإقامة معه.