يشترط سليم ألا يعين السلطان وليا للعهد أبدا، ويمر قنصوة بضائقة مالية ويتمرد عليه المماليك ويقرروا فرض ضرائب على الشعب، ويعود جمال لمصر ومعه زوجته ابنة تاجر حلب، ويحاول سليم استمالة رجال اﻻنكشارية...اقرأ المزيد لصالحه ضد بايزيد ويتضامن الكامل ورجاله مع سليم لتوصيله للحكم بدلًا من والده.