يستمر طومان في ألامه عقب طعنه من سيدة مجهولة بينما يصل السلطان قنصوة لدمشق استعدادًا لملاقاة سليم وجنوده، وسيباي يطلب التحالف مع سليم ضد المماليك، ويلجأ سليم لخداع قنصوة بإرسال الهدايا له بينما يستعد...اقرأ المزيد لغزو بلاده وتقوم معركة مرج دابق ويقتل قنصوة بعد خيانة من بعض جنوده.