تصطحب سارة - دولي معها إلى ملهى ليلي دون علم أهلها، وتستاء جود من عودة العلاقة بين جورجيت وماريو، وتحرض سولافة - والدها ضد جود وترفض عودتها للمنزل مع ابنتها.