تزوجت سيدة إنجليزية أرستقراطية من مغنى فقير من طبقة أدنى، فتبرأت العائلة منها، وانجبت إبنها لويس، الذى عاش فى فقر مع أبويه، وما لبث أن مات أبوه، ولحقت به أمه، ولحقه العار عندما رفضت عائلة أمه دفنها بمقابر العائلة، وتربى يتيما مع صديقة طفولته الغبية والمتزوجة سيبيلا، والتى أقام معها علاقة قبل الزواج وبعده، كما سبق لها أن رفضت الزواج به، وعندما قرر لويس أن يصبح دوقاً، وجد بينه وبين اللقب ثمانية من الورثة، قتلهم جميعا، وحصل على اللقب، وأراد أن يتزوج من أديث، وهى أرملة أحد المقتولين، لأنها ساعدته كثيراً، كما أنها أرستقراطية بالفعل، وطمعت الغبية سيبيلا فى اللقب، وعرضت نفسها على لويس، ولكنه رفض، وعندما أتهم الدوق لويس فى جريمة قتل لم يرتكبها، أدت شهادة سيبيلا للحكم عليه بالاعدام، وفى إنتظار تنفيذ الحكم، كتب مذكراته بصدق شديد، وفى زيارة غير متوقعة من سيبيلا، عرضت عليه تبرئته بتغيير شهادتها، مقابل أن يتزوجها، فوافق لويس، وتمت تبرئته، ليخرج من السجن، ولكنه نسى مذكراته بداخل السجن. (Kind Hearts and Coronets)
تُقرر عائلة (لويس) مقاطعتة، ورفض دفن والدته (الهاربة رفقة عازف أوبرالي). فيما يقرر هو الانتقام من أفراد العائلة، بعد ابعادوه عن الميراث، إلا أن دوافعه للانتقام تسلك طريقًا مغايرًا، بعد أن تشتت بين (سيبيلا) المرأة التي أحبها، و(إديث) أرملة أحد ضحاياه.