يقع حادث مروع لـ(أحمد) وابنته الصغيرة (مي) وتنقلب سيارتهما، ويحاول (أحمد) طلب المساعدة من منزل قريب، ولحسن حظه يقطن المنزل الطبيب (فؤاد عبدالستار) الذي يقرر المجازفة وإجراء جراحة في بيته لإنقاذ حياة (مي)، رغم اعتزاله المهنة بسبب تسببه في وفاة أحد المرضى.