يجد الشاب كلايد نفسه في المكان والوقت والصحبة الخاطئة، بعد اندلاع معركة بين رجلين دفاعًا عن النفس يٌتهم بالقتل وعند انتقاله إلى تكساس من أجل قضاء فترة عقوبته، يطلق عليه الرجل الأكثر انحطاطًا في تكساس، بسبب محاولاته العديدة في الهرب، ولكن تتحول حياته عند وقوعه في حب الفتاة (جوليا بيريمان).
بعد الحكم على الشاب كلايد بالسجن المؤبد يطلق عليه الرجل الأكثر انحطاطًا في تكساس بسبب الجرائم التي ارتكبها.